اضمرُ الشــوق والعين تفضحني
والعقل من فرطه ما عاد ينصحني
القي التحية بطــرفي ثم احبسها
مخافة الصــد او يقسو فيجرحني
لو انه تنزه عن كونه بشـــــــرٌ
فاق جماله اقرانه وهــو ممتحنِ
لمنحته من لب الفؤاد حُشاشــةٌ
من غــير مردودٍ او فيه يمنحني
تعطلت مني الحـواس حين رأيتهُ
فكيف السبيل وصرت فيه أُمتحنِ
تشبثتُ بالصبر ولـيس لي غــيره
وسيلةً اوحيلة وليتهُ لا يبرحني
ما عدت قادراً ان اخفي مودتي والود في القلب بات يقرحني
والعقل من فرطه ما عاد ينصحني
القي التحية بطــرفي ثم احبسها
مخافة الصــد او يقسو فيجرحني
لو انه تنزه عن كونه بشـــــــرٌ
فاق جماله اقرانه وهــو ممتحنِ
لمنحته من لب الفؤاد حُشاشــةٌ
من غــير مردودٍ او فيه يمنحني
تعطلت مني الحـواس حين رأيتهُ
فكيف السبيل وصرت فيه أُمتحنِ
تشبثتُ بالصبر ولـيس لي غــيره
وسيلةً اوحيلة وليتهُ لا يبرحني
ما عدت قادراً ان اخفي مودتي والود في القلب بات يقرحني

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق