وَمَا لِي إذَا خَلَدَ الخَلْقُ
إلَى المَضَاجِعِ
خَلَدْتُ أَناَ إلَى حُضْنِ
الأَسَى وَالمَوَاجِعِ
فَأَبِيتُ عَلَى لَظَى شَوْقٍ
كَمَا شَاءَ يُقَلّبُنِي
كَأّنَهُ بِي مَسٌّ وَمُعَافى
كُنْتُ فِي الوَاقِعِ
يَنْصَهِرُ جَبِيني
كَالمَعْلُولِ بِدَاءِ الحُمَى
وَصَقِيعٌ كَسَا البَاقِي
مِنِ كُـلّ المَوَاضِعِ
تَغْزُنِي ذِكْرَاهَا بِالأَسْرَبِ
مِنْ كُلِّ جَانِبٍ
وَ يَلْسَعُنِي هَمِسُهَا إِنِ
إرْتَطَمَ بِالـمَسَامِع
وَتَنَامُ أُمُّ شَمْسٍ يَا لَهْفَ
نَفْسي مَا عَلِمَتْ
أَنَّ الـشَيْبَ يَحُولُ دُونَ
سُيُـولِ الـمَدَامِعِ
وَأَنَّ الوِقَـارَ يُلَـمِـلِمُ
الـدَمْعَ كَيْ لاَ يَعْلَمَهُ
مَنْ لَمْ يَذُقْ مُرّ الهَوَى
إلاَ فِي المَرَاِجِعِ
إلَى المَضَاجِعِ
خَلَدْتُ أَناَ إلَى حُضْنِ
الأَسَى وَالمَوَاجِعِ
فَأَبِيتُ عَلَى لَظَى شَوْقٍ
كَمَا شَاءَ يُقَلّبُنِي
كَأّنَهُ بِي مَسٌّ وَمُعَافى
كُنْتُ فِي الوَاقِعِ
يَنْصَهِرُ جَبِيني
كَالمَعْلُولِ بِدَاءِ الحُمَى
وَصَقِيعٌ كَسَا البَاقِي
مِنِ كُـلّ المَوَاضِعِ
تَغْزُنِي ذِكْرَاهَا بِالأَسْرَبِ
مِنْ كُلِّ جَانِبٍ
وَ يَلْسَعُنِي هَمِسُهَا إِنِ
إرْتَطَمَ بِالـمَسَامِع
وَتَنَامُ أُمُّ شَمْسٍ يَا لَهْفَ
نَفْسي مَا عَلِمَتْ
أَنَّ الـشَيْبَ يَحُولُ دُونَ
سُيُـولِ الـمَدَامِعِ
وَأَنَّ الوِقَـارَ يُلَـمِـلِمُ
الـدَمْعَ كَيْ لاَ يَعْلَمَهُ
مَنْ لَمْ يَذُقْ مُرّ الهَوَى
إلاَ فِي المَرَاِجِعِ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق