مسافر أنا عبر امرأة
لا تعترف بالسنين
رأيت فى مقلتيها عشق
وسحر الأولين........
أبحرت بلا مجداف فأيقنت أني
من الغارقين
فرمتني بسهم فوقعت مضرجا
بين العاشقين
وأمام شهد رضابها
نسيت أني عابر سبيل
وبلهفة طلبت زادا من الحب
وبعضا من حنين
فقست علي عندما رأت شغفي
بحسنها الفتان
والدلال خلف الحياء
يختبئ كاللؤلؤ والمرجان
قالت ما أنت إلا عابر سبيل
يمر مر الكرام
قلت إذا ..................
دعينى أفيق من سكري
قبل الرحيل بأوان
فأنا من أضعت قافلتي
وأصبحت من عينيك .....
أطلب الإحسان

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق