يَاَقَلْبَهُ مَاذَا تُرِيد الْآن قُلْ لِي
أَتُرِيد حُبًّا ضَاَئِعاً
تَاهَ فِي دَرْب التَّجَنِّي
أُمٌّ تُرِيد الْعَيْش صَبًّا
لَهَوِي قَاس مُذِلِ
تِلْكَ الَّتِي أَحْبَبْتُّهَا
كَانَت خَيَالا أَو تَمَنِّي
يَوْمًا سَلَكْت دَرْبهَاَ
خِلْتَهُ نَبْعاً أَغَّنِ
وَمَشَيْت نَحْوَهَاَ
منشدا طَلَّقَا تُغْنِي
لَكِن رَجَعَت مُحَطَماً
خَائِرٌ الرُّوح أَضَّنِ
يَاَقَلْبَهُ ، ،
أَرْجِعْ إلَيْهِ الْآن وَاقْنَعْ
وَاسْتَمَع لِلْقَوْل مِنِّي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق