أما والله قد آثرت صمتي
عن البوح بمكنون القلوب
وأوكلت مع الأيام أمري
إلي الرحمن علام الغيوب
فطابت من هوي الأوهام نفسي
وأينع زهرها بعد الشحوب
...

( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق