ورأيتها تمشي مكبلة الخطي
ومواكب اليأس تذل خطاها
وكأنها فلك تسير بلا رؤي
أو نجمة تمضي بغير سناها
او زهرة نبتت علي صفوانها
فآتاها سيل قد أضاع شذاها
تــــرانــيــم
...

( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق