محابر جافة ..
على مسامعي تعزف
تراتيل ألرحيل
وكأني ما كنت ولم
أكن وأحلامي إلا
لعبااااا
جراحي لا ضفاف لها
ولا وميناء
فمن يجوب بحرها
وكيف ؟
ومن سيمسحُ عني
ألحزن وألكربااااا
إن ضاق قلبي
غمام ألكون
أجتمع
وسالت ألسواقي
فأبكت ألعيون
وألسحبااااا
أتيت من قلب
الأحزان
ونسيت .. كيف للسعادة
أن تعرف عنواني؟
أو تمر ببابي
وإن مرت خلتها
كذبااااا
سأفرش ثرى وحدتي
من محبرة قلبي
أما قصائدي
سأركنها
لتغفوّ بين الورق
فما عاد لها
مكان غير
ألكتبااااا
سفيرة المحبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق