( ساكن مابين أوراقي )
وتأتيني حلماً
تتراقص في ليل
الحنين
تحتضن أنفاسي
شغفاً يسكن
الوتين
تستلقي دفئاً
على ضفاف
بسمتي
تنهيدة شوقٍ
مابين إرتعاشة
أوراقي
نبض
السنين
فأي سحر هذا الذي
يعربد بحنايا
كتبي تمتمات
عشقٍ
بجنون
على حافة شغب
أزمنتي
بهمسٍ يسكن
ذاكرة قصيدتي
ببوحٍ
حنون
أي مساء هذا
الذي يعصف
بصمت
أمسيتي
فأتدثر عشقاً
بألحفة رجولتك
صخباً
مابين أسطر
لوعتي ولهيب
هسيس
شمعتي
ملحمة ذكرى
إرتجافة أحرفي
آهة ولهٍ
وأنين.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق