هذا الفؤاد ونار الحب توجعه
لظاه نبض وصوت خل يسكنه
أخفي بنفسي والأشواق تبديه
إن الفؤاد غريق ضاع في التيه
رهيفة طبعي في صمت اناديه
والشوق شعور مامن شيء يمنعه
أعيش العمر على أطلاله أحييه
ويتيه الحرف مفتون بمرتعه
عهدي ماانفك وهذا الوجد يبقيه
الهوى مني والبين والاشواق تتبعه
ماضاع قلب والآهات تخنقه
وعد من الله بالدعاء يكفيه
بقلمي علا المصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق