أسيرة احزاني
مقيدة بذكرياتي
يقتلني كبريائي
العشق جرح فؤادي
خضوعي له أدماني
كرهت أمامه ضعفي
يؤلمني كتماني
ملك كياني
و بعده أعياني
متى الفرار؟
هل سيأتي يوما أتخذ فيه القرار
رحيلي عنه أنتحار
و غيابه طال و طال الانتظار
في البقاء إنهيار و في الرحيل مرار
ماذا أختار؟
قلبه عنيد
فؤاده حديد
دموعي لا تفيد
رغم رجائي فلا هناك جديد
و دائما هو بعيد
سأرحل رغم الألم الأكيد
💖إيمان سعيد💖
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق