اهواه تلميذا مجدا ناجحا
متفوقا وبأفضل الدرجات
اهواه مشغولا بكل فضيله
وملقنا ومعلم الحسنات
اهواه من فخر لكل عياله
هو شمسهم والنور في الظلمات
اهواه كهلا جالسا في مسجد
اهواه نبضااا بكل الاوقااات
بديعة الابراهيم
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق