رحيق..
الزهر نحلات تجمعه
من
فمها تتذوق عسله
تسافر
لها تطلب رحيقه
ياإمرأة
رحيق ثغرك عسله
يغري
كيف
أفطم نحلات الشفاه
مني
منعها تذوق رحيقه
يا إمرء القيس
الآن
يفهم قولك
قبلتها تسعه وتسعون
وواحده
أمير عبده
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق