أسمني ماشئت رفيقة
أسمني ماشئت صديقة
لكن كنت ومازلت جريئة
لاأهاب مطبات الوهاد
ولا تثنيني مراوغات العباد
ولا الكلمات وإن كانت رقيقة
مذ ولدت عشقت النور
وعلمت فنادوني حقيقة
بقلمي (سلمى السورية ✍️)
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق