الأحد، 27 فبراير 2022

🧡 أنتم سبب حرب أوكرانيا ؟!! من صباح 💛 علويه العبدالله🧡💛


 أنتم سبب حرب أوكرانيا ؟!!


 من صباح 27/02/2022

 اسم أوكرانيا يتردد في كلماتي وقد صنعت أغنية منها..!!!


 صدقوني ..!!!


 انا في العادة لا أكتب عن حروب الدول وهذا ليس من إختصاصى

 ولا أحب هذا المجال الدموي في الكتابة ...ولكن !!!!


 لن أكتب عن حرب أوكرانيا هنا.....أنما. .....لماذا أوكرانيا الان؟!!


  وماذا تريد الحياة منا في هذه الفوضى التي تجتاح العالم والحياة كلها!!!


 قبل هذا ....هل تعرفون أنكم يمكنكم  ....!!!

 إيقاف حرب أوكرانيا وروسيا ؟!!!


 الحروب  بغيضة...وليس فيها منفعة إلى  أحد  ؟!!!

 لا من ناحية مالية او أرضية او حياتية !!!!


 الحروب هي مرض البشرية البغيض لعدم الوعي في كون هذه الحرب نتيجة

 لما في النفوس من أمراض عقيمة وتحتاج علاجا سريعا ..أن لم تجده

 أسقطته على هذه الحياة والعالم والإنسان و الإنسانية في كل أرجاء المعمورة !!!


 يعني بختصار ....أوكرانيا  كبش فداء لما نحن نشعر به من أمراض من كثرة اﻹعتلالات

 التي إصابة جسد وروح الإنسانية من معاناة في كل أرجاء المعمورة !!!


 الأهم من كل هذا او الذي يحصل ﻷوكرانيا  ...هو بسببكم أنتم !!!


 هل تريدون حقا إيقاف حرب أوكرانيا وروسيا الان ؟!!!


 وفي هذه اللحظة التي تقرؤون هذه السطور البسيطة ؟!!


 قبل هذا ...عليكم ان  تتعلمون او تعرفون ...أن شمس دولتكم  او شمس بيوتكم  ..

 او الشمس التي في السماء في كل صباح هي أنكم جزءا منها ؟!!


 تخيلوا أن الشمس هي عبارة عن خيوط بيضاء وأنتم  أحد هذه الخيوط

 لا يهم كونكم من الون  الأبيض او الأسود او بني او من اي لون  !!!

 الشمس لا تعرف الألوان؟ !!!


  تعرف فقط بوجودكم الان على سطح هذه الحياة فترسل إليكم خيطها الأبيض !!!


 سألتكم سابقا سؤال ؟!!

 هل تريدون أن تتوقف حرب أوكرانيا وروسيا الان ؟!!


 اوقفوا حرب فكركم على أي شخص للحظة ...أرسلوا فكرة او نغمة

 إيقاف من أرواحكم الطاهرة إلى كل الأرواح .....

سيتم إيقاف الحرب في اللحظة التي يتم  إرسالكم نغمة إيقاف ؟!!


 كتبت ولا أزال أكتب .....الأختلاف هو سيد هذه الحياة .....!!!

 لا تطالبوا  بما لا تستطيعون إيقافه ...او أنتم ...سوف تتوقفون؟!!


 علويه العبدالله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

🌹أطلت كالهلال✍🏻 جاسم الطائي

 ( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...