الاسم المذكور ليس موجود في حياتي واخترته لكي لا أذكر (عبلة أو ليلى أو سعاد) من باب التغيير ليس أكثر.
قَصَـدْتُ لِدَارِ مَنْ أهـوَى لَعَلِّـي
إذا عُدْتُ الدِّيارَ يَبِينُ خِـلِّي
قَصَـدْتُ دِيَارَ (ديمةَ) والحَـنَايَا
بِها شَوقٌ يَـضِجُّ بِـكُلِّ كُـلِّي
رَأيتُ الـدّارَ مُكـتَئِباً حَـزِيناً
ونَـارُ البُعْدِ في العَرَصَاتِ تَغلِي
طَـرَقتُ البَابَ أشْكُـوْهُ الْتِـيَاعِي
أجابَ البَابُ لا تَشكُـوْ لِمِـثلِي
فَمِثلِي مِثْـلُ مِثلِـكَ في اشْتِيَاقٍ
سَجِينُ فِرَاقِـهِ مَأمُـولُ وَصْـلِ
فِـدَعْكَ مِنَ السُّؤَالِ ولا تَلُـمْنِي
وحَـالُ الـدّارِ وَاصِـفَةٌ لِـذُلِّي
#مـحمد_وسوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق