تجاعيــد
إنَّ التَّجاعيــدَ في خَدَّيْكِ أَزمِنَـةٌ
تروي حكاياتِ مَنْ في وَقْتِها مَرّوا
القلبُ يَلْهَثُ كي يَحْظى بـِبـــاسِمَةٍ
والرّوحُ يُنْهِـكُها مَـنْ ضَمَّـهُمْ قَبْرُ
هذي التّجاعيدُ لو ساءَلْـتُـهـا نَطَقَتْ
صَفْحاتُها ، وَغَفا في الفَهْرَسِ العُمْرُ
أدهم النمريـــني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق