يا ليتَ أنّـكَ في الهِجرَانِ يُوسُفُـهُ
وتُرسِلُ الرِّيـحَ كي أحْيَـا على الأمَـلِ
أوْ أنّنِـي صَبْـرُ أيُّـوبٍ إذا احْتَشَـدَتْ
جُيُوشُ شَوقِـي لِيَحْمِينِـي مِنَ العِـلَلِ
#محـمد_وسوف
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق