ومازالت حروفي
حبيسة ادراجها
وتخشى صدى صوتها
تتململ بين صفحات دفاتري
تحاول ان تتمرد
بكسر القيد
ليعلو صوتها
وتوقع حضورها
في كل. نادي
عبثا لم يحن بعد
عليجة عبادلية 🇩🇿
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق