ضاعً،،،،عنواني
وبقى تابت عنوانك
ضاعت في غربتي
الاحلام
لكن ،،،،،،حبك
بنا بيت
بين الاضلع والشريان
فانا مذ عرفتك
اصبحت وطنك
اهلك
عشيرتك
اختك وامك
كنت لك منبع الحنان
لاتفكر انك بعيد
عني
فالوطن
لايترك
الابناء ،،،،،،،،،،
فله عمر
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق