في بَعضِ نَفسي ما يَسُوؤُنِي كَتْمُـهُ
وأخَذْتُ أمرِي بالقرارِ لأَِفْضَحَـهْ
مِنْ بَعدِما انْتَظَرَ التّعَقُّـلُ وَقْتَـهُ
آنَ الجُنُونُ لكي أبُوحَ وأشرَحَـهْ
بِتنَـا نَعيشُ على مَطَامِعِ أنْفُـسٍ
تَقتَـاتُ مِنْ عَيشِ الأُنَاسِ لِمَصلَحَـهْ
إنّ الزّمانَ لَشَـاهِدٌ يا سَيِّدي
والكُلُّ يَشهَـدُ حَالَنَـا ما أقْبَحَـهْ
لكنّ عَينَـاً للعَدَالَةِ أُعمِيَـتْ
لا نَفعَ منها يُرتَجَى أنْ تَمنَحَـهْ
وشَرِيعَةُ الغَابَاتِ أرحَـمُ حينما الْ
إِنْسَـانُ للإِنْسَـانِ هَـبّ لِيَذْبَحَـهْ
#محـمد_وسوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق