وإن ضاقت بكَ الدنيا بلاءً
وضاق الحال يسعفكَ الدعاءُ
فإنّ اللهَ من يهبُ العطايا
ويَرْزق مَن يشاءُ بما يشاءُ
فكمْ للهِ من نـعَــمٍ علينا
فسُبحان الّـذي منـهُ العطاءُ
(بقلمي: محمد الحشيبري)
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق