يَغْفُو عَنِ الشَّوقِ قَلبُ العَاشِقِ النَّهِمِ
لَٰكِــنَّ قَـلـبِي مِــنَ الأَشـوَاقِ لَـمْ يَـنُمِ
أَصـحُو وَأَغفُو وَطَيفُ الخِلِّ يَتبَعُنِي
وَالحُبُّ يَجرِي بِشِريَانِي خَلِيطَ دَمِي
أَنَّـىٰ تَـنَامُ الـرُّأَىٰ وَالـعِشقُ مَـصدَرُهَا
مَـا غَـابَ حَرفٌ بِهِ الأَشوَاقُ كَالحِمَمِ
تَـحِنُّ رُوحِي إِلَىٰ الأَحبَابِ فِي وَطَنٍ
يُـحَرِّكُ الشَّوقَ فِي قَلبِي وَفِي قَلَمِي
الـشاعر/ مـحمد الـشدوفي الـربادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق