يا وعدًا
أحببتُكَ وهواكَ أمنيتي
تحبلُ ومولودها أحلامي
لكنكَ لم تسألْ
عن هذا المولود
لم ترحم لهفة أيامي
أحببتكَ أكثر من عمري
ووهبتكَ أسرارَ وقاري
فراحَ لِسانُكَ ينشرني
بالصوتِ والصورة
في شاشاتِ أعدائي
عبدًا مخبول
——————
بقلم عادل هاتف عبيد
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق