خُطَّةٌ
إذا يكتُم العشاقُ عنا شجاهُمو
ويفترقُ الماضون كُلاًّ طريقُهُ
ويبتكرُ الأشعارَ فدْمٌ مغفلٌ
ويعتنقُ الاشواقَ من لا تطيقُهُ
هنالكَ لاصبحٌ علينا انتظارهُ
نحييهِ إذ يأتي سلامٌ شروقُهُ
بل الشأنُ كل الشأنِ فيما نرومُه
أيحسُن أم منا قبيحٌ طُروقُهُ !
#أحمد_الكنتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق