وإن سألك البحر عني
فقل
أني تبخرت سحابا
و سأمطر يوما فوق
العوسج الثائر في
جنين البطلة
وفوق كل
سنبلة ثائرة
في فلسطين
الأبية
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
كل الشكر إدارة المنتدى الأكارم و أخص الاستاذة احلام سليماني
ردحذف