أي هوسٍ ذاكَ الوصل ..
مذابح سلام ...
ضحاياها بقايا روح
تموتُ و تحيا
كما ثورة الجياع
تُضطَهد بسياط الشوق
و أعينٌ تتملق
رغيفَ العشق ...
لِتسد رمق قلوبٍ مشردة
في أروقة الزمن....
سمير مقداد
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق