كأن القدر
يشاء ان
اتلفع بوحدتي
فكلما لاح
بصيص امل من
بعيد ...
رمى قدري
احجاره
في الطريق
حتى البوح
خاصمني
ليعيش مؤنسا
وحدتي
فلا لفرح طريق
الي
و لا من سرور
يداهم الروح
و كأن غمامات
مطر الصيف
صارت دنيتي
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق