إذا لم يكن للنفوس غناء يكفيها
فكن حجرًا أو طينًا تُرى ضواحيها
فأنظر هل تخفي الأرواح لذاتها
أم في سبيل الفنى تلقيها
ما لذاتُ المحتار من أملٍ
وما أجمل القناعة عند راعيها
عيش الكرامة عزها أفراعاً مُزهرةً
تكفيك عُلُوًا إن طَابَ مبانيها
كلمات عمران عبدالله الزيادي
٢٠٢٣/١٠/٢٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق