تنام العصافير في أيكها
و عيوني ساهرة
تذرف وجداً لا تنام . . .
أناجي في وسني طيفها
تسافر الروح تحط
ضفاف عينيها بسلام . . .
آهٍ يا بعد مافعلت بي
روحٌ تستغيث لهجرٍ
لذكراها تعلن الإستسلام . . .
يا واقعاً مرير
القلب لها أسير
يصافح صوتها
يعانقها صحواً و في الاحلام . . .
قصائد هوى لك أكتبها
مشاعراً للعالمين أعلنها
إختصرها بعذب الكلام . . .
بقلمي
سمير مقداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق