تخشب زمان الانتظار
و تاهت احرف البوح
و كنت هناك
آمل
من وصالك رشفة
تنبت
زهرة ... و شمعة
تسامر ليالي
انتظارك
علك تأتي
فأزرع على شفتيك
قبلة لا تنتهي
و اضمك و اعيدك
حيث زرعتك
بين اضلعي
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق