آسفي على غزة ..
بعدما توالت الأزمات
وأباحوا دم الشاة
ماعاد َ لنا .. مقدسات !
وإنشرخ جدار المعتقدات
والقيم ُ على شفا الوهاد
ليس الكلام ك الرصاص
هي لاتنفذ لضمائر الغزاة
رغم أنها مشكاة
لا تنير ُ ظلمة الرعاة
آسف ياغزة ..
نفذ القلم ُ المداد
والقصائد ُ غيثها في سداد
حتى فقدنا من الألم الرشاد
لم نعتزلك ، لكن ..
أكتفينا بالدعاء ِ عن بُعاد .
بقلمي
لقاء شهاب زنكنة
٢٠٢٤/١/١٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق