ساعات الفجر الأولى
رائحة
الفحم الحجري تعج
في أنفي
محطة قطارات أوديسا
الجميلة
بين الثلوج البيضاء
ما زالت
بائعة الماروجنا
تتهمني بالغياب
أتريد بعض الشاي سيدي
قالت المضيفة . .!!
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق