وعدٌ ولقيا
سؤالٌ أتعبَ الآمالَ يأسًا
وقيَّدهُ بذاكرتي الرجوعُ
أكان الحبُّ آلامًا وبعدًا
وأشواقًا تدوِّنُها الدموعُ
عشقتُ وكان لي وعدٌ ولقيا
وطاولةٌ تُعلِّلُها الشموعُ
فطارتْ صوبَها سربُ الأماني
فراشاتٍ يخادعُها السُّطوعُ
صديق الحرف. أحمد محمد حنّان
9/3/2024
الصورة لصاحبها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق