عندما يموت
الفهم عن سياغة التعارف بإلفة العلم والعدالة والسلام لتلبس الإنسانية المحبة
ولتصنع الحياة الطيبة!!
من هناك يبدأ عذاب قبرقلب العقول المظلمة بالشر المتداول محجوبة عن نظرة رضى وحبه الملهم بالهداية والتوفيق حينها فلا وعي سليم يقبل ولاتفكير رشيد يسود فتمتلئ الأرض سخطا وجورا
يكيل العذاب والشقاء.
حتى إذاما اللفت النفوس ذلك
واتى من يوقض السكارى ويرشد الحائرين ويولهم العقول ويغذ زكاء
الأرواح من بعد كسوفهن
ويصنع من علم الله معاير العدالة
ومفاتيح سبل السلام واليسر المسر.
والمودة على ضفاف جناح الوريدين للشمس الشرق والغرب.
نجد الكثير يتداولوا الكفر بالإعراض
العقيم والغباء المتذمر
الذي لن يزيد من الحياة إلاسخطا
من الله بما كسبت ايدي الناس
حتى يقبلون بمايفتقدونه
حينها تحلحلت عقد الأفهام
وامتشطت بمشط كلام الأفكار
المرسلات
د. حيدررضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق