ما للسِّـياسَةِ أصـبَحَت بِزَمـانِنا
سـوقاً لبيعِ كـَرامةِ الإنسـانِ
فيـها تُبــاعُ وتُشـتُرىٰ بِسـفالَةٍ
ودَنـاءَةٍ وبأبخـسِ الأثمــانِ
وأشَدُّما يُؤذي الكريمَ بأن يرىٰ
بيَدِ اللّئـيمِ رَجـاحُةُ الميـزانِ
حسين المزود
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق