#هذا_المساء
في هذا المساء
أطفأتُ قنديلي
ولملمتُ أوراقي
وتركتُ ريشتي
لتغفو ..
لتنام ..
فوق دفاتري
فاليوم أرهقتها كثيراً
عنك بحكاياتي
أطفأتُ قنديلي
وذهبت مثل العامة
إلي ساحة احتضاراتي
لمخدعي
ووسادة رأسي
وضجيج صمت
أطفأتُ قنديلي
ولكني.....
ولكني....
نسيت ذاكرتي
مشتعلة في خافقي
#بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق