غُرُوبٌ وشُروقٌ
كُلٌ منٓا ذاقٓ حلُوها
و كُلٌ لِمُرها يٓذوق
حُبنا تٱمرٓ عٓليهِ
اعداؤنا
و لم يٓكن إليهم يروق
منهم من رٱه حلال
و منهم من قال فسوق
لم ينجح العاذل
إن فرقنا
و لم يجد لما يقول
سوق
مَا زَالَ الْحُلمَ يَتَرَاقَصُ
بَيْنَ غُرُوب وَشُرُوق
وَكْنًا بِعَاد عَنْ بَعْضُنَا
وَكُلُّ شَيْءِ في
َّ لِلِقَاءِ يَتُوقُ
مَاذَا لَوْ اِصْبَحْ
الْحَلَم حَقِيقَة
وَبِحُبَكِ يَمْتلَأُ الْقُلَّبَ بِهَا
وَالْعُرُوق
لَا كُلُّ مَا يُرِيدُ المرء
يُدْرِكُهُ
و لَا كُلُّ شَيْءِ
لِلْكَلِّ يَرْوَق
أَرَدَّنَا أَنْ نَكْمُلَ مَسِيرَتَنَا
وَتَعَدِّيَنَا ألآم وَحُروق
وَ كانَ كُلّ مِنّا يَحبُ ألآخر
وَ كانَ حُبُنا على ألآخر
يَفوق
عشنا في دُنيا
لا خياراً لنا فيها
و غربت شمس حبنا
ولم تستطع الشروق
وَلَمْ نَصِلْ الى غَايَتَنَا
وَكَأَنِّ حَبَّنَا مَسْرُوق
فَلَنَعُدُّ الى أحْلاَمَنَا
فَالْحَقِيقَةِ صَعُبَ مَنَالَهَا
وَلَا تَجِدْ لَهَا فِي الْحَيَاةِ
سُوق
و كُلٌ لِمُرها يٓذوق
حُبنا تٱمرٓ عٓليهِ
اعداؤنا
و لم يٓكن إليهم يروق
منهم من رٱه حلال
و منهم من قال فسوق
لم ينجح العاذل
إن فرقنا
و لم يجد لما يقول
سوق
مَا زَالَ الْحُلمَ يَتَرَاقَصُ
بَيْنَ غُرُوب وَشُرُوق
وَكْنًا بِعَاد عَنْ بَعْضُنَا
وَكُلُّ شَيْءِ في
َّ لِلِقَاءِ يَتُوقُ
مَاذَا لَوْ اِصْبَحْ
الْحَلَم حَقِيقَة
وَبِحُبَكِ يَمْتلَأُ الْقُلَّبَ بِهَا
وَالْعُرُوق
لَا كُلُّ مَا يُرِيدُ المرء
يُدْرِكُهُ
و لَا كُلُّ شَيْءِ
لِلْكَلِّ يَرْوَق
أَرَدَّنَا أَنْ نَكْمُلَ مَسِيرَتَنَا
وَتَعَدِّيَنَا ألآم وَحُروق
وَ كانَ كُلّ مِنّا يَحبُ ألآخر
وَ كانَ حُبُنا على ألآخر
يَفوق
عشنا في دُنيا
لا خياراً لنا فيها
و غربت شمس حبنا
ولم تستطع الشروق
وَلَمْ نَصِلْ الى غَايَتَنَا
وَكَأَنِّ حَبَّنَا مَسْرُوق
فَلَنَعُدُّ الى أحْلاَمَنَا
فَالْحَقِيقَةِ صَعُبَ مَنَالَهَا
وَلَا تَجِدْ لَهَا فِي الْحَيَاةِ
سُوق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق