قَدْ أُقْسِمُ أحْيَانًاِ أَن أنْسَاكِ ثُـمّ أَحْنُثُ
تُجْبِرُنِي الأَشْوَاقُ وَحَنِينٌ بِي يَعْبَثُ
وَتَعُودُ بِي ذِكْرَاكِ أَيْنَ تَرَكْنَا الهَوَى
وَ بِرَغْمَ الخلافِ لازْلْتُ بِه أَتَشَبَثُ
هَـذَا لَعُمْرِي جُنُـونٌ تُرَاه قَدْ مَسَّنِي
إذْ أُصِّرُ عَلَى البُعَادِ ثُمَ أَمَلاً أَتَرَيَثُ
فَأَحْيَا بَيْنَ مَدٍّ وَجَزْرٍ وَ لَسْتُ اهْتَدَى
وَلاَ زَالَتِ الأحْزان بالرُوحِ تًـمْكُثُ
تَبًّا لِي وَ لَكِ وَأَلْـفَ تَبٍّ لِهَـذَا لهَـوَى
مَا حَمَيْنَاهُ مِنْ بَيْنَ أنْيَابِ الذِي يَلْهَثُ
خَلْفَ رِضَاكِ حِينَ بِالخُبْثِ اسْتَـنْـجَدَ
وَقَامَ فِي عُرُوقِ هَوَانَا سُمُومَهُ بَنْفُثُ
إِمِتَهَنَ التَشْكِكَ لا حَقّ ولا بُرْهَانَ لَهُ
فَإتَّبعَ هَوى غَانِيَةٍ لِقَبِيحِ القَوْلِ تَرْفُثُ
وَسَار في دُرُوبِ الرّذيِلَةِ يَنْثُـرُ الأَذَى
تَاَرِةً بِالنَمِيمَة وَطَورًا بالإفْكِ يَتَحَـدّثُ
لإِنّ سَمِعتَ القَوِلَ مِنْهُ أُعْجِبْتَ بِنُطْقِهِ
خَبِيثُ الفِعـْلِ بَيْنَ الشُرَفَاء لَيْسَ يَلْبُثُ
تُجْبِرُنِي الأَشْوَاقُ وَحَنِينٌ بِي يَعْبَثُ
وَتَعُودُ بِي ذِكْرَاكِ أَيْنَ تَرَكْنَا الهَوَى
وَ بِرَغْمَ الخلافِ لازْلْتُ بِه أَتَشَبَثُ
هَـذَا لَعُمْرِي جُنُـونٌ تُرَاه قَدْ مَسَّنِي
إذْ أُصِّرُ عَلَى البُعَادِ ثُمَ أَمَلاً أَتَرَيَثُ
فَأَحْيَا بَيْنَ مَدٍّ وَجَزْرٍ وَ لَسْتُ اهْتَدَى
وَلاَ زَالَتِ الأحْزان بالرُوحِ تًـمْكُثُ
تَبًّا لِي وَ لَكِ وَأَلْـفَ تَبٍّ لِهَـذَا لهَـوَى
مَا حَمَيْنَاهُ مِنْ بَيْنَ أنْيَابِ الذِي يَلْهَثُ
خَلْفَ رِضَاكِ حِينَ بِالخُبْثِ اسْتَـنْـجَدَ
وَقَامَ فِي عُرُوقِ هَوَانَا سُمُومَهُ بَنْفُثُ
إِمِتَهَنَ التَشْكِكَ لا حَقّ ولا بُرْهَانَ لَهُ
فَإتَّبعَ هَوى غَانِيَةٍ لِقَبِيحِ القَوْلِ تَرْفُثُ
وَسَار في دُرُوبِ الرّذيِلَةِ يَنْثُـرُ الأَذَى
تَاَرِةً بِالنَمِيمَة وَطَورًا بالإفْكِ يَتَحَـدّثُ
لإِنّ سَمِعتَ القَوِلَ مِنْهُ أُعْجِبْتَ بِنُطْقِهِ
خَبِيثُ الفِعـْلِ بَيْنَ الشُرَفَاء لَيْسَ يَلْبُثُ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق