Abdel Salam Al Khalil& Djidel Rabah
وبينما أمضي في فضاء منتدانا وسط بريق نجوم الشعر اللامعة وعلي أنغام موسيقاهم واذا برجع صوت يشق عنان الفضاء الفسيح يعلن عن نفسه...نوع له لحن وموسيقي لكنه من نوع إخر ..ذلك هو النثر الجميل عميق المعني ..له فلسفة راقية تضئ لنا أشياء قد نراها نحن بعين ويراها هم بعين المفكر المتعمق في أمور الحياة ...وقد برع في هذا المجال بأسلوب راقٍ جدا ..بديع الكلمات ..عميق الفكر والمعني الأستاذ "عبد السلام& djidel rabah"
في احدي موضوعات الاستاذ "djidel"التي تنم عن نظرة فلسفية تشبه فلسفةد. مصطفي محمود في كتاباته
#لا_تقتل_الذباب_ولا_تجفف_المستنقع
يقول علي عزت بيچوغيتش : لا تقتل الذباب بل جفف المُستنقع ..
".. عُذرًا سيدي بيچوفيتش ؛ لن أقتل الذباب ، و لن أُجفّف المُستنقع ، لستُ مضطرًا للبقاءِ بهذا المُستنقع بالأصل ، و إن رأيتني أتخبط في طياته ، فهي محاولةٌ جادةٌ مني للعبورِ من خلاله إلى ضفافٍ آمنة بحثا عن مجدٍ مُخضّبٍ بالمشاق ،
"شآهدٌ عَلى العَصر “.
.اما الاستاذ" عبد السلام" الناظر لوقائع الامور المريرة في مجتمعنا العربي يقول ....
"عفوا العربمريكية كما تصطاد اسماك بحرنا وغزلان صحارينا
أنت الذي عبرت الحدود والبحار ومن بين الغيوم إلى دبي لتقنص عصفورا أو طائر حمام
ذهبت من غير تصريح لتستنشق الهواء النقي لتلتهم اللحم و ترتوي بالدماء
لأنك تخاف من احبابنا
ونحن نكتفي بذرف الدموع على من فارقنا وفارق الحياة من احبابنا وحمل نعوشهم وتذكر انهم هم الشهداء حقا ؟؟؟!!!
كل التحية والتقدير للأديبين الرائعين المتعمقين في دروب النثر الجميل
وبينما أمضي في فضاء منتدانا وسط بريق نجوم الشعر اللامعة وعلي أنغام موسيقاهم واذا برجع صوت يشق عنان الفضاء الفسيح يعلن عن نفسه...نوع له لحن وموسيقي لكنه من نوع إخر ..ذلك هو النثر الجميل عميق المعني ..له فلسفة راقية تضئ لنا أشياء قد نراها نحن بعين ويراها هم بعين المفكر المتعمق في أمور الحياة ...وقد برع في هذا المجال بأسلوب راقٍ جدا ..بديع الكلمات ..عميق الفكر والمعني الأستاذ "عبد السلام& djidel rabah"
في احدي موضوعات الاستاذ "djidel"التي تنم عن نظرة فلسفية تشبه فلسفةد. مصطفي محمود في كتاباته
#لا_تقتل_الذباب_ولا_تجفف_المستنقع
يقول علي عزت بيچوغيتش : لا تقتل الذباب بل جفف المُستنقع ..
".. عُذرًا سيدي بيچوفيتش ؛ لن أقتل الذباب ، و لن أُجفّف المُستنقع ، لستُ مضطرًا للبقاءِ بهذا المُستنقع بالأصل ، و إن رأيتني أتخبط في طياته ، فهي محاولةٌ جادةٌ مني للعبورِ من خلاله إلى ضفافٍ آمنة بحثا عن مجدٍ مُخضّبٍ بالمشاق ،
"شآهدٌ عَلى العَصر “.
.اما الاستاذ" عبد السلام" الناظر لوقائع الامور المريرة في مجتمعنا العربي يقول ....
"عفوا العربمريكية كما تصطاد اسماك بحرنا وغزلان صحارينا
أنت الذي عبرت الحدود والبحار ومن بين الغيوم إلى دبي لتقنص عصفورا أو طائر حمام
ذهبت من غير تصريح لتستنشق الهواء النقي لتلتهم اللحم و ترتوي بالدماء
لأنك تخاف من احبابنا
ونحن نكتفي بذرف الدموع على من فارقنا وفارق الحياة من احبابنا وحمل نعوشهم وتذكر انهم هم الشهداء حقا ؟؟؟!!!
كل التحية والتقدير للأديبين الرائعين المتعمقين في دروب النثر الجميل

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق