جالس في بيتي...
وسمعت درج بيتي تخطو عليه
خطوة بخطوه...
واقترب من الباب ودقه دقه...
ففزع قلبي وبدأ يخفق
خفقة بخفقه.. ..
وذهبت إلى الباب وشهق
القلب شهقه....
وقبل أن أفتح الباب شممت
عطره....
ودون تفكير فتحت الباب
برقه.....
فكان لقلبي قبل عيني
الصدمه....
وبصوت يملأه حنان
ونظره.. ..
هل عرفتني توقف الكلام
وداخلي عبره....
هل تسألين من كان بحبك
ذكرى...
ما الذي جاء بك أهو حب أم
صدفه....
ودون شعور بقلوبنا وانفسنا
وفوق صدري دمعه...
كانت دمعتها تنزل من عينها
بحرقه....
وتقول أريد حقي منك لقد تركتني أول مره...
إني بين يديك فلا تعيد
الكره....
وكان الصمت يقتلني ونسيت أن أعاتبها وضممتها
إلى صدري ك الطفله....
وقبلت فمها وارتشفت منها
الدمعه....
وعاتبتها بأجمل قبله....
......وكان لقاء الصدفه.. ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق