الأحد، 1 يوليو 2018

طفلتي عنيده. ... بقلم صبحي الشرايدة

........طفلتي عنيده....
تعاتبني بين الحروف والكلمات
بشده......
........كم هي عنيده.... 
إذا غبت عنها يسبقها جنون
الدمعات...
........عندما تقترب عنيده....
تغازلني في أنفاسها وحركاتها
والنظرات...
............وكل ما حاولت عنيده...
وكلما اقتربت منها أخبرها عني
بهمسات...
........تبتعد فهي عنيده... 
تارة تبكيني شوق وتارة تلومني بلا 
مبررات....
........وأبتسم حب لتلك العنيده....
وتسألني أتحبني أم اني ك باقي
الفتيات....
......ماذا أقول يا لك من عنيده...
ألم تجدي في عيوني مجلس عرشك
على السيدات...
............أجيبي أيتها العنيده...
ألم تمتلكي قلبي منذ عمر قد
فات.....
........وعرفتك عنيده....
......أحببتك عنيده..... 
.....عشقتك عنيده...
يا طفلتي أنا من علمك الحب وجعل منك
عنيده...
فأنا أحب التمرد في عينيك فمن عينيك بدأت القصيده......
 ........أحبك يا طفلتي العنيده.......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

🌹أطلت كالهلال✍🏻 جاسم الطائي

 ( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...