وتتركني لاحلامي وتمضي
كأن ما كان ودٌّ او لقاء
وتأخذني العواطف في شجوني
فلا فرق عندي
بين صبح او مساء
فلا سكون الليل يجدي
ولا اليوم وان كَمُلَ الضياء
الا يا سارق الروح جُدْ لي
ببعض الروح او لقاء
كاني مذ عرفتك امسى
سكون الليل ضرب من خيال
متى يا قرين الروح ترضى
وتفرح مهجتي بارقى وصال
فطول المكث اضناني وابقى
في ضلوعي
وفي قلبي مرض عضال
....رمضان ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق