مَنْ أَنَا ؟ ؟ ؟
مَعَك أَنْسَى
إنِّي هُنَا . . . .
مَعَك أَكُنْ عَلَى
بِسَاط الريح.....
أَطِير بِه لِعَالِم
قِرْمِزِي مُتَلَوِّنًا . . . .
أَخْبَرَنِي بهويتي . . . .
وانتمائي . . . .
وَإِنْ كُنْت فِي
مَسّ!!!! . . . . .
أَو لازلت سَالِمًا . . . .
كَلَامَك . . . غَزْل
صَرِيحٌ وَلَيْس
مُبْهَمًا . . . .
يَقُولُ لِي تَكَلَّمِي
فَأَنْظُرُ إلَيْهِ . . . .
وَيَأْبَى اللِّسَان
تَكَلَّمَا . . . .
مَاذَا أَقُولُ لَهُ ؟ ؟ ؟
إنِّي خجوله . . .
وَاه مِن خَجُولٌ
بَات بِالْحَبّ
متيما . . . . .
أَم أَقُولُ لَهُ . . .
إنِّي مَعَه . . . . أَطِير
فَرَحًا للسما . . . . . . . .
ياسيدي . . . . أَنَا تِلْمِيذُه
فِي مَدْرَسَةٍ الْحَبّ . . .
وَلَا زِلْت فِيهِ . . . . مِنْك
أَبْغِي تَعَلُّمًا . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ ❤️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق