في الحديقة
تعكر صفوة العاشقين
ذبابة المنزل
فوق خدها
شامة مزيفة
حبة عدس
قبل السفر
يحدق في صورة عائلية
مريض الزهايمر
هواية ،
يقلد جاره المغامر
عاشق التمثيل
دندنة،
على وتر غليظ
طلبات الزوجة أوامر
هدوء،
لايعرف قيمة الأمان
سوى الجريح
بيت للإيجار،
يمدح حفار القبور
نجار الحارة
وراء القضبان
يعترف بجرائم وهمية
رجلٌ بريء
قصف آخر
بعيداً عن الضجيج
يرقد الميت
نهاية اللعبة،
مرمية على الأرض
بنت الكبة
طابور خامس،
الفئران تخشى من ظله
قط نحيف
...عبدالجابر حبيب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق