..انا دائما ادق الباب
ولكن أبدا لا تخرج الحياة
لاستقبالي. ..
كل صباح
تأتي الشمس
بالشروق
بالأمل
وحدها الورود
التي تستقبل
العشاق..
حزنا على الشباب
تنتفض الدموع
حزنا على التاريخ
تثور العقول
يعود من غربته
حزينا وغريبا عن نفسه.
أكتب
تفرح القصيدة
تمتهن الوردة
الجمال
تعشق اللقاء.
كان الدرب منطفئا
ضجيج المقهى يعكر الجو
وثرثرة الزبائن
تخلق المفاجئة
خلف الأبواب المفتوحة...
في كل صباح
يأتي..
بإشراقة شمس
بمزيد من الأمل
وحدها الأزهار
تفتح الأبواب
في وجهي..
أنس كريم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق