عندما تشرق الشمس
على قبورنا
نصلى صلاة الوداع
فوق هامات النجوم
وفي ساحات المآذن
يبتسم الصباح
يقرأ أنفاس الغياب
في محاريب الشجون
ويخطب في منبر الشوق
قائلا
أيها الناس
إن لي وطن جريح
إنني قلب جريح
إنني الوطن الذبيح
الزهراء الربادية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق