بقلم الدكتور نضال لطفي العرجان ،،،،،،
تأجيل الأعمال والمهام الملقاة إلى وقت آخر هو ضد التقدم وتحقيق الأهداف المطلوبة لأن ذلك يكون له نتائج سلبية على العمل ويصبح ليس هنالك هدف من ذلك التأجيل ويترتب عدم الإنجاز وعدم إتخاذ قرار مناسب لأسباب نفسية حيث يظهر هنالك القلق والتوتر والتقليل من قيمة الأفراد وضعف التقدير وتظهر الهزيمة الشخصية والمستوى والهمة تقل ولا يتحقق المطلوب ويذهب الإنجاز والتقدير ،،،،،،،
الجسم البشري لا يحتمل التعقيدات فالمخ هو المسؤول عن التخطيط والسيطرة على كل شيء فإذا كان غير صافيا يفقد التركيز والتخطيط والتنسيق والتنظيم ،،،
الإنتباه والعادات والتقاليد والقيم الجيدة ومواجهة المشكلات من خوف وضعف وقلق وتقيم الأهداف المرجوه ووضع الأهداف والتطوير وتقيم الذات والبعد عن كل ما يعكر ووضع الأولويات وترتيبها والتحفيز والبناء والإنجاز بشكل سريع ومدروس مطلوب ضمن وقت زمني محدد لإتمام المعاملات وجدولة الأعمال شيء إيجابي ،،،،،،،،،،
الإنتاجية لا تحتاج إلى تأخير والإتمام بموعد محدد بإيجابية فهذا يحدث تغير في الحياة إذا كان بالشكل الصحيح ،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق