آه لَو أَقْدِر واستطيع . . .
وباسلوبك اعاملك . . . .
وأؤلمك . . . واجعلك
بِنَار الْغَيْرَة
تَضِيع . .
لَو أَسْتَطِيع سَكْبٌ نَار
مِن اللاَّمُبالاَة . . . .
وَكَثْرَة المعجبين . . . .
كَمَا أَنْتَ لَك مُعْجَبَاتٌ . .
وافتخر . . بِمَوْقِف
مِنْهُم وَكَلِمَات . . .
لَكِن . . . هَذَا لَيْسَ اسلوبي . . . .
فَأَنَا أُحِبُّك أَنْت . . . .
وَإِنْ كُنْت . . .
أُمْنِيَةٌ الْجَمِيع . .
لَو أَسْتَطِيع . . . .
أَنْ أَقُولَ لَك مَدَى أَلَمِي . . .
حِين تَفْخَر بعلاقات . . .
مَنْ هُنَّ تَحْت
مُتَنَاوِلٌ الْجَمِيع
أُظْهِرُ لَا مبالاتي . . . .
وَأَنَا جَمْرِي يَزْدَاد لهبا . . . .
وَأَظْهَر لَك بُرُودًا . . .
كَأَنَّه صَقِيع . . . .
لَو أَسْتَطِيعُ أَنْ أَخْبَرَ
الْقَصَائِد . . . إنِّي اُكْتُب
عَنْ شَخْصٍ . . .
غباءه يَجْعَلُه بالرخيص
الْغَالِي يَبِيع . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق