عدد رقم 288 بتاريخ 30/11/2019
قلبي قلبها
............
لولا عناقها
ما كان لي أن أحبها
عانقتها شوقا
ثم ولج قلبي قلبها
الشوق بيننا موجودا
لا باب بيننا مسدودا
ولا زمن نراه محدودا
كل الحياة تمتدد خلود ا
سألتني هل أنا أحبها
كيف أتبث لها
أن قلبي قلبها
ونبضه نبضها
.................
مولاي الحسن غايدي
Moulay Lhassan Rhaidy
Ry#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق