أشتاق أن ألقاه أسمع صوته
أشتاق رنته على جوّالي
أشتاق بسمته وخفّة ظله
وسؤاله في الصّبح عن أحوالي
عيناي قد تاقت لرؤية وجهه
يشتاق نغْمة صوته موّالي
وجوارحي تاقت إليه جميعها
من شوقها أسميته بالغالي
أحمد أبو الشيخ..
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق